متى كانت الريح
قارة
هادئة
ساكنة ،،، ؟؟؟
ما خبرتها إلا وتفرد جناحيها ،،،
لتلطمني
ترجني
تمرغني
بين أخاديد
المجهول
والاحتراق,,,,
من تلافيف الوقت
تنبعث رائحة الرماد
خانقة أسارير الأمل..
من عيون الزمن
تنهمر دموع كاسرة
تنهش أوردة الأماني ،،،
بحاول الشك
فقء عين اليقين
يصفعه الجبن
تتآكله الحسرة ،،،
يتنحى القول الجاد جانبا
يستوطن الكلام الجاهل ،،،
يطل الضجيج بفضوله
يتمحور عبر هوامش السريرة,,,
أفكارٌ عرجاء
تنمو في ذاكرة مترهلة
نخرتها ديدان الفراغ ،،،
في باحة ليل بهيم
في عروق الانتظار
يتخثر الدم
تتجلجل الاحلام
متوشحة بكفن المستحيل ،،،
يرتب الضجر كراسي الرتابة
لترتفع الستارة
على مسرحية
أبطالها أشباح ،،،
يحملون لافتات
الوجع
القهر
و الانتظار ،،، !!!!
لكنني العنقاء
و من رمادي أبعث
لهيبا
جمرا
حبا
حرفا
و إبداعا
شاعرة الاطلسي
قارة
هادئة
ساكنة ،،، ؟؟؟
ما خبرتها إلا وتفرد جناحيها ،،،
لتلطمني
ترجني
تمرغني
بين أخاديد
المجهول
والاحتراق,,,,
من تلافيف الوقت
تنبعث رائحة الرماد
خانقة أسارير الأمل..
من عيون الزمن
تنهمر دموع كاسرة
تنهش أوردة الأماني ،،،
بحاول الشك
فقء عين اليقين
يصفعه الجبن
تتآكله الحسرة ،،،
يتنحى القول الجاد جانبا
يستوطن الكلام الجاهل ،،،
يطل الضجيج بفضوله
يتمحور عبر هوامش السريرة,,,
أفكارٌ عرجاء
تنمو في ذاكرة مترهلة
نخرتها ديدان الفراغ ،،،
في باحة ليل بهيم
في عروق الانتظار
يتخثر الدم
تتجلجل الاحلام
متوشحة بكفن المستحيل ،،،
يرتب الضجر كراسي الرتابة
لترتفع الستارة
على مسرحية
أبطالها أشباح ،،،
يحملون لافتات
الوجع
القهر
و الانتظار ،،، !!!!
لكنني العنقاء
و من رمادي أبعث
لهيبا
جمرا
حبا
حرفا
و إبداعا
شاعرة الاطلسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق