يهُزنيْ الشوق...!
وأقولُ:الحمداللّه أني بكيتْ
يهزُني… !
مرةٍومرتينّ
بي وشاح ِ المناديل المعلقة
فوق النوافذ …
وعلى الأشجار الملونة بماء عينيِك ِ
وأرصفتِ المحيطه
بحروف كتبي… .!
ويسلمُ عليّ كأنّهُ يعرفني… !
وأنا لا أعرفه… ..!!!
ويسألني… .!
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبه… .!
أنا الليلُ المعلق على رمشي فاطمة… !
يهُزني الحنين… !
وأقولُ:الحمداللّه أني أستجرتْ
يهزُني… !
بكلمةٍ وكلمتين
وأقول لهُ… .
أريدُ أن أستريح…
أن أنام قليلاً على وسادتي
كي أستريح… !
يداهمني الحلمُ بها… !
وأنّها تأتِ…!
أستعجلُ نفسي في غرفتي
وأبحث ُعن الضوء الضائع الكي أشعله ..!
أنّي على موعد ٍ معها… !
ألبس ملابسي.. !
وأحمي نفسي من برد الشتاء… !
أذا سوف ألبس الجاكيت الذي أشترية
العالم الماضي.. !
والحذاء الأسود الأنيق… !
وأرشَ قليلاً… من العطر… !
الأنها لا تحبُ العطور كثيراً… !
أذاً سوف أقابلها… ؟
ويمرو من أمامي الحلم وأستيقظ.. .!
أبكي قليلاً…
ويسلمْ عليّ كأنّهُ يعرفني... !
وأنا لا أعرفه… !!
ويسألني… .!
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبه… .!
أنا الحلمُ نائم على حّبِ فاطمة.. !
يهُزني الليلُ… ..!
وأقولُ:الحمداللّه أني متُ شوقٌ
يهزُني… !
يهُزني… !
بقبلةٍ وقبلتين
وأقول لهُ…
أناجي أخطائها… .!
معتذرا ًلك…
أشاهد معه الأفلام الوثائقيه…
كي أخفي ملامح أشتياقِ
ألى كواكبِ قمري… !
ألى دقائق دفئ عظامي.. !
وأطالعُ ساعة يدّي… قليلاً…
وأقتل نفسي على ما فعلت
كي أنسى… !
كي أنسى… !
ويمرو من أمامي طيفها… !
ويسلمُ عليّ كأنّهُ يعرفني… !
وأنا لا أعرفه… !!
ويسألني… !
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبهُ… .!
أنا الذي يهُزني الشوقُ
والحمداللّه أني كذبتْ…
ماجد محمد----------
دمشق 6/10/2017
وأقولُ:الحمداللّه أني بكيتْ
يهزُني… !
مرةٍومرتينّ
بي وشاح ِ المناديل المعلقة
فوق النوافذ …
وعلى الأشجار الملونة بماء عينيِك ِ
وأرصفتِ المحيطه
بحروف كتبي… .!
ويسلمُ عليّ كأنّهُ يعرفني… !
وأنا لا أعرفه… ..!!!
ويسألني… .!
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبه… .!
أنا الليلُ المعلق على رمشي فاطمة… !
يهُزني الحنين… !
وأقولُ:الحمداللّه أني أستجرتْ
يهزُني… !
بكلمةٍ وكلمتين
وأقول لهُ… .
أريدُ أن أستريح…
أن أنام قليلاً على وسادتي
كي أستريح… !
يداهمني الحلمُ بها… !
وأنّها تأتِ…!
أستعجلُ نفسي في غرفتي
وأبحث ُعن الضوء الضائع الكي أشعله ..!
أنّي على موعد ٍ معها… !
ألبس ملابسي.. !
وأحمي نفسي من برد الشتاء… !
أذا سوف ألبس الجاكيت الذي أشترية
العالم الماضي.. !
والحذاء الأسود الأنيق… !
وأرشَ قليلاً… من العطر… !
الأنها لا تحبُ العطور كثيراً… !
أذاً سوف أقابلها… ؟
ويمرو من أمامي الحلم وأستيقظ.. .!
أبكي قليلاً…
ويسلمْ عليّ كأنّهُ يعرفني... !
وأنا لا أعرفه… !!
ويسألني… .!
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبه… .!
أنا الحلمُ نائم على حّبِ فاطمة.. !
يهُزني الليلُ… ..!
وأقولُ:الحمداللّه أني متُ شوقٌ
يهزُني… !
يهُزني… !
بقبلةٍ وقبلتين
وأقول لهُ…
أناجي أخطائها… .!
معتذرا ًلك…
أشاهد معه الأفلام الوثائقيه…
كي أخفي ملامح أشتياقِ
ألى كواكبِ قمري… !
ألى دقائق دفئ عظامي.. !
وأطالعُ ساعة يدّي… قليلاً…
وأقتل نفسي على ما فعلت
كي أنسى… !
كي أنسى… !
ويمرو من أمامي طيفها… !
ويسلمُ عليّ كأنّهُ يعرفني… !
وأنا لا أعرفه… !!
ويسألني… !
باللهِ من أنتَ… ؟
وأجيبهُ… .!
أنا الذي يهُزني الشوقُ
والحمداللّه أني كذبتْ…
ماجد محمد----------
دمشق 6/10/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق