ما بين الورد والقُبَل..
___________
تعالي نتفق
أن ما بين الورد والقُبل
سرٌ مخبأٌ في شفاه الشوق
منذ الأزل..
قبلة ئئن لها
الشفاه العطشئ
فيتورد خد الورد ويشتعل...
مابين الورد والقٌبل
ارتجافة قلب وقت السَحَر
وغيمٌ تكثف على ربا الروح وما هطل..
شئُ كالخدر
يمشي على مسام الحس على مهل..
فما طعم الورد
ما لون القُبل
وفي شفتيك توقٌ بطعم العسل
كلما لاح وأطل
تفتحت وردةٌ
فاستباحها الندى
ورواها الطل....
مابين شفتيك والورد
سر الحياة
ولغزٌ لا يفسر..
قبليني بلون الورد
عانقيني بلا وجل
لأعلق على جدائل الليل في شعرك
ووردة بطعم القبل
مرسومة على خد الخجل..
فأنا البريق الذي كلما
لاح له لون الورد
توارى وأفل..
تعالي نتفق
أن مابين شفتيك والورد
بريقٌ
وشهيقٌ
دفءٌ عميق
وشئ في النبض قد اشتعل..
لاهدأت بعده الروح
ولا فارق مسام القلب وارتحل..
شئ بلون الورد
بطعم القبل..
خبئ شفتيك خلف وردة
أو خبئ الورد بين شفتيك
ترقص الفراشات في وجل
ويسكر الليل بما تناثر من خصل..
مابن سواد الليل في المقل
وشفاه بطعم الشهد
وردٌ قد نبت في الشفاه على عجل..
___________
تعالي نتفق
أن ما بين الورد والقُبل
سرٌ مخبأٌ في شفاه الشوق
منذ الأزل..
قبلة ئئن لها
الشفاه العطشئ
فيتورد خد الورد ويشتعل...
مابين الورد والقٌبل
ارتجافة قلب وقت السَحَر
وغيمٌ تكثف على ربا الروح وما هطل..
شئُ كالخدر
يمشي على مسام الحس على مهل..
فما طعم الورد
ما لون القُبل
وفي شفتيك توقٌ بطعم العسل
كلما لاح وأطل
تفتحت وردةٌ
فاستباحها الندى
ورواها الطل....
مابين شفتيك والورد
سر الحياة
ولغزٌ لا يفسر..
قبليني بلون الورد
عانقيني بلا وجل
لأعلق على جدائل الليل في شعرك
ووردة بطعم القبل
مرسومة على خد الخجل..
فأنا البريق الذي كلما
لاح له لون الورد
توارى وأفل..
تعالي نتفق
أن مابين شفتيك والورد
بريقٌ
وشهيقٌ
دفءٌ عميق
وشئ في النبض قد اشتعل..
لاهدأت بعده الروح
ولا فارق مسام القلب وارتحل..
شئ بلون الورد
بطعم القبل..
خبئ شفتيك خلف وردة
أو خبئ الورد بين شفتيك
ترقص الفراشات في وجل
ويسكر الليل بما تناثر من خصل..
مابن سواد الليل في المقل
وشفاه بطعم الشهد
وردٌ قد نبت في الشفاه على عجل..
جميل
ردحذف