الخميس، 13 أبريل 2017

وريث السما//////

الأسود يليق بكِ

يا مرأة المساء

الذي يخلد في فناجين القهوة

كـ دولةً عربيه

يا امرأةً النجوم

الذي يسحر العيون في كحل السماء

كـ شجرة لوز

يا امرأة ً العصر

الذي يمشي في داخلي سحرها

كـ قبلة من سورة الملك

فـ أني أحبكِ

وبألا أحبكِ
هناك قبائلً من القبل
ونصف قلباً
والكثير من المفاتيح في محدر الشفتين

فـ كيف ستكون هذه المفاتيح
في أمرأةً
فيهآ الضياء والبخور

وبورصة الوقت في عشقي

فـ أني أحبكِ
وبألا أحبكِ

هناك حدائق من النجوم
وكثير من الفلاسفة
الفلاحين في عالم الحب
ونصف عاماً
في مضاجعة لفافة التبغ في باريس

فـ كيف سيكون الهلاك

في عشق امرأةً تمشي في داخلي

كـ جدائل الحروف

فـ أني أحبكِ
وبألا أحبكِ

هناك صوت المطر الذي
يلف عيناكِ
بـ عبير خريره

وكثيراً من المساجد التي تسبح في دعائها كـ طفلاً صغير
يقرأ القرآن في سجده

ونصف قطعةً من الكرز من بين عيناكِ

فـ كيف الحال مع أنثى
واحدة فيهآ كل النساء

فـ أني أحبكِ
وبألا أحبكِ

هناك جيش ً من الإحتلال أمامي
وأمام سحر نبيذ قلبك
فـ أمطري
عيوني، جنوني، قصائدي

بسحر عيناكِ

يا سيدة الأسود الذي يليق بكِ

#قصيدة
الأسود يليق بكِ
#وريث السماء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق