الأحد، 2 أبريل 2017

عدنان الجبوري//////

ضعي الورد في حقيبة الذاكرة
سافري  أنى  شئت
على أي شاطيء تتمتعين
فهي  " أنا "
من سجن " الحقيبة " أمد مساماتي
ألتف على كتفك
أتسلق الى أزرار قميصك
واحد ، إثنان ، ثلاثة  ، ورابعهم قرب بركان ثائر
و فمي ، زائر
أسيرا  منذ عقود بين  ألغام وعساكر
يطلب تصريح مشاعر
أيا  فمي ،  مالك لست بقادر !!!
أن تلثم  " قمرا " في  الليل خافر .
"  أغدا  ألقاك !!!!"
أم  ، إنك فعلا ، ستسافر !!!
Adnanب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق