الجمعة، 22 ديسمبر 2017

مي عادل ///////

كلّما رميت ُعليك َحرفي
عادَ مترفا ًنحوي ...
مابال ُقلبي يدقُّ طربا ً
كلّما لمح َاسمكَ في
مجلسٍ...
أهذا الذي يسمى شوقٌ
أم جوى نيران عشقي..
مابين خفق ِضلوعي
نبت َحنينٌ وطالَ بِعادك
والغياب ُ...
هنالك على أفق ِالمساءِ
أبعثُ رسائلَ مع بناتِ نعش
ونجمة ما...
لعلها تصلُكَ وتخبرُكَ
بالحال ِ الذي طال َ كلَّ مسسساء...
#مي عادل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق