تعثرت أحلامي بثنايا
وعودك البراقة
انتظر امام الساعة
ميعاد عودتك
تصر الثواني الحاحا
إعلان الوقت برتابة
جفت قراطيسي،،،،،
لم تعد تحتمل آهاتي
غاصت حروفي عميقا
بغياهب النفس
غرقت بأعماقها متيقنة
أن ،،،،،لا طريق للملاذ
أن،،،،قدوم المساء
ما هو الا اعلان النهاية
انظر الى يميني
انظر الى يساري
فلا ارى سوى جدران
ادمية صماء
احاول ان افهم!!!!!!!
لم انا الوحيدة
الملتفة بالحزن
لم لا ارى طريقي
جربت كل الطرق
وطرقت باب كل علام
اعلن ان بيده مقاليد
مفاتيح السعادة
جالست فرق المؤمنين
ولم اجد الحقيقة
بقيت روحي صماء
لا مكان لها،،،،،،
اعرف ان المساء
بداية النهاية
لم اطلب سوى
امر واحد......
يا سائق مركبة الحياة
خمسون عاما الليلة
حين تغطي الغيوم
القمر الفضي
خمسون عاما حصادها
ذاكرة مكتظة بالحنين
بخيبات الأمل
يتلوها إنطواء
أخرج روحي من تقوقعها
داخل كهف الذات
أتح للمسرة بعضاً من تذوق
خمسون عاما
اجلس كل ليلة فيها
على ارصفة الانتظار
وحيدة بانتظارك انت
صورتك معلقة امامي
تبدو فيها كملاك
...كان يقبل احلامه
وانا،،،اتصفح البوم الصور
تركتني ،،،،،،،،،،
انغلق على سريري اليتيم
المشبع بالليالي........
بنظرات حيرى وجسد متعرق
من سرير تعب
إرتوى برائحة الإجهاد
----------------------
صوت الجرس.........
تعتذر عن التاخير
وكل احلامك تلهث أمامي
استعدادا لخمسين عاما
أخرى من التمثيل
وكأنه لم يحدث شيء
وكأن المرآة لم تنكسر؛
صحيح انني انثى مليئة بالأحاسيس
اما انت،،،،
رجل تقتل كل الاحلام
مع شهادة سبق واصرار
سناء شواهنة
وعودك البراقة
انتظر امام الساعة
ميعاد عودتك
تصر الثواني الحاحا
إعلان الوقت برتابة
جفت قراطيسي،،،،،
لم تعد تحتمل آهاتي
غاصت حروفي عميقا
بغياهب النفس
غرقت بأعماقها متيقنة
أن ،،،،،لا طريق للملاذ
أن،،،،قدوم المساء
ما هو الا اعلان النهاية
انظر الى يميني
انظر الى يساري
فلا ارى سوى جدران
ادمية صماء
احاول ان افهم!!!!!!!
لم انا الوحيدة
الملتفة بالحزن
لم لا ارى طريقي
جربت كل الطرق
وطرقت باب كل علام
اعلن ان بيده مقاليد
مفاتيح السعادة
جالست فرق المؤمنين
ولم اجد الحقيقة
بقيت روحي صماء
لا مكان لها،،،،،،
اعرف ان المساء
بداية النهاية
لم اطلب سوى
امر واحد......
يا سائق مركبة الحياة
خمسون عاما الليلة
حين تغطي الغيوم
القمر الفضي
خمسون عاما حصادها
ذاكرة مكتظة بالحنين
بخيبات الأمل
يتلوها إنطواء
أخرج روحي من تقوقعها
داخل كهف الذات
أتح للمسرة بعضاً من تذوق
خمسون عاما
اجلس كل ليلة فيها
على ارصفة الانتظار
وحيدة بانتظارك انت
صورتك معلقة امامي
تبدو فيها كملاك
...كان يقبل احلامه
وانا،،،اتصفح البوم الصور
تركتني ،،،،،،،،،،
انغلق على سريري اليتيم
المشبع بالليالي........
بنظرات حيرى وجسد متعرق
من سرير تعب
إرتوى برائحة الإجهاد
----------------------
صوت الجرس.........
تعتذر عن التاخير
وكل احلامك تلهث أمامي
استعدادا لخمسين عاما
أخرى من التمثيل
وكأنه لم يحدث شيء
وكأن المرآة لم تنكسر؛
صحيح انني انثى مليئة بالأحاسيس
اما انت،،،،
رجل تقتل كل الاحلام
مع شهادة سبق واصرار
سناء شواهنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق