الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

رامي الحماد/////

إبتكارات ........

مِنْ نُحَاسٍ،.
يَا أُنْثَى المَاسِ،.
 وَيَكَادُ جَمَالُهَا يَنْطِقُ،.
بَعْثَرَ فلسفات عُلُومَ المَنْطِقِ،.
 لِتُصْبِحْ حِرْفَتَهَا الفتون،.
 خَرَجَ البَهَاءُ مِنْ الإيطار،.
 أَثَارَتْ اِنْتِبَاهَ فَنَّانٍ،.
 يُطَارِدُ فِي لَوْحَتِهِ،.
 أَنِّثِي تَشْبَهُ الحُورِيَّاتُ ....

حَالُهُ حَالَ مَسْلُوبٌ الإِرَادَةِ،.
 فِي مَحْضَرِ التَّحْقِيقِ،.
تَضَارَبَتْ أَقْوَالُهُ حِينَ أَمَلِى الإِفَادَةُ،.
أَعْتَرِفُ دُونَ إِكْرَاهٍ بِعِشْقِهَا،.
إستحوذت،.
فَأَصْبَحَ إِبْدَاعُهُ لِأَجَلِ أُنْثَى،.
يَرْسُمُ طَيْفُ أُنْثَى،.
مِنْ زَمَانٍ الخُرَافَاتُ ....

أَسَالِيبُ حِوَارٍ،.
فنٌ حَضَارَةٌ وَاِبْتِكَارٌ،.
تَسَاؤُلَاتٌ ... ؟؟؟
 مَا الفِرَقُ بَيْنَ الحُبِّ وَالإِعْصَارِ ،
مَا وَجَّهَ الشِّبْهَ،؟.
 بَيْنَ كَلِمَاتِ الرَّحِيلِ وَسَاعَاتِ الاِنْتِظَارِ،.
حَقًّا هُوَ حَالَ العَاشِقَيْنِ،.
حِينَ تَتَعَرَّضُ قُلُوبُهُمْ لِلمُدَاهَمَاتِ،

رامي الحماد.،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق