شرنقة حدسي
كونشرتو ..
ٱنوثتك معشوشب
على عرائش الهيام يفتق
جفناً غافٍ صعوداً نزولاً هبوطاً
مبتغياً صادحاً في غابات الإحتراق
يلهث حبيساً ملطخاً متسارعاً في نبضاتي
كـ ارتعاشة حب في بذرته الأولى نون إسمك
تشيللو ..
موزون مكنون
بـ عنفوانك لحناً لحوح
متدلهاً بـ خلاياي المنـعتقة
منفصماً / متطابقاً / متلاطماً
لـ ألوك و أقضم قلبي بـ ردهـات التـجـبّر
كابياً منصهراً عَبِقاً بـ نعومة و مخملية حِسّك
إستأثريني ..
بـ شهد يتسرب
من شفاه فـصـولك
شهقة أبجدية في حضنك
لـ أتنفسك و تسكنيني سلافة حـب
أجنّ مـتأهـباً كـ جواب السـؤال منتفضاً
على الأمس فـ قصي عليَ ثقافتكِ شميماً أزلياً
أتعلمين ..
أتقن رشوة الضوء
بـ طريقة جـد سـريّـة
لـ امتزج بـ كلكِ لغةّ عاجزة
أجمع أبواب الكتمان و الشطط
هادئاً محسوداً آثماً أخفي ألف جذلة
مدمناً دوار صبابتكِ نبضاً لذيذاً يطوي تلابيبي
سـ أعتقل بـحـة صوتك بـ ريشة مكتملة من ذهولي
لا سبيل ..
لـ سُلوان سرك
َتبددني أتونكِ إغترافاً
متعطشة تلملم بُدّ فراغاتي
تدمدم مطراً و سنابل قمح تتلمظ
فرساً يجمح صهيلاً و سيفاً يـشطـرني
خنجراً يلمّع قادم الحوادث كوناً كاد يغرقني
يغبطني دفء المشتهاة في غورك يُجسّرني لـ أتبدد
يا رباه ..
حين يفوح
عبير منفاك ميعاد
وجد و هيام يأت لـ أذوب
كـ مخمور وقع في شِباك مسامكِ
بـ ناصية من فوضى عارمة غيبوبة لا ترسو
كـ عربدة أغلالي لـ سجنك لقانون جاذبيتك المحض
قبس بؤبؤكِ هدير كـ ضربة فأس تتحد مع عناصر كرزك
يلهبني ..
أحمر ثغرك
مستشرياً بـ كحلك
يحوطني مسك قواريك
متلكئ بين خدك التوتي و رمشك
سارياً تائباً مرهق الحواس مخموراً بـ فتنك
كرواني الدعاء كـ مشاكسة طفل يتثنى و يتغنى فيكِ
أنت ..
حفنة تفاصيلك
سـ تشبع تجاربي القديمة
غير مكترث بـ حاسدات الورق
مؤمناً بـ بصيرتك و صكوك قداستك
ملتزماً مشجياً بـ وصايا غـيرتك العشـرة
ألملم براعمك النشوانة بـ مدن صراحتك و حذاقتك
وقارة نيرانك التي شرنقت حدسي فـ كانت واقع محبة
إصنعي من سواد كحلك المطيب ،، عهداً ،، و ،، ثورة ابتكار لم ،، تُكتب ،،
رذاذاً ينجب ،، هدوئي ،، خيوط يقظة ،، متمردة ،، على النوم
11/9/2017
Francwa Ezzoh Alrhebani
كونشرتو ..
ٱنوثتك معشوشب
على عرائش الهيام يفتق
جفناً غافٍ صعوداً نزولاً هبوطاً
مبتغياً صادحاً في غابات الإحتراق
يلهث حبيساً ملطخاً متسارعاً في نبضاتي
كـ ارتعاشة حب في بذرته الأولى نون إسمك
تشيللو ..
موزون مكنون
بـ عنفوانك لحناً لحوح
متدلهاً بـ خلاياي المنـعتقة
منفصماً / متطابقاً / متلاطماً
لـ ألوك و أقضم قلبي بـ ردهـات التـجـبّر
كابياً منصهراً عَبِقاً بـ نعومة و مخملية حِسّك
إستأثريني ..
بـ شهد يتسرب
من شفاه فـصـولك
شهقة أبجدية في حضنك
لـ أتنفسك و تسكنيني سلافة حـب
أجنّ مـتأهـباً كـ جواب السـؤال منتفضاً
على الأمس فـ قصي عليَ ثقافتكِ شميماً أزلياً
أتعلمين ..
أتقن رشوة الضوء
بـ طريقة جـد سـريّـة
لـ امتزج بـ كلكِ لغةّ عاجزة
أجمع أبواب الكتمان و الشطط
هادئاً محسوداً آثماً أخفي ألف جذلة
مدمناً دوار صبابتكِ نبضاً لذيذاً يطوي تلابيبي
سـ أعتقل بـحـة صوتك بـ ريشة مكتملة من ذهولي
لا سبيل ..
لـ سُلوان سرك
َتبددني أتونكِ إغترافاً
متعطشة تلملم بُدّ فراغاتي
تدمدم مطراً و سنابل قمح تتلمظ
فرساً يجمح صهيلاً و سيفاً يـشطـرني
خنجراً يلمّع قادم الحوادث كوناً كاد يغرقني
يغبطني دفء المشتهاة في غورك يُجسّرني لـ أتبدد
يا رباه ..
حين يفوح
عبير منفاك ميعاد
وجد و هيام يأت لـ أذوب
كـ مخمور وقع في شِباك مسامكِ
بـ ناصية من فوضى عارمة غيبوبة لا ترسو
كـ عربدة أغلالي لـ سجنك لقانون جاذبيتك المحض
قبس بؤبؤكِ هدير كـ ضربة فأس تتحد مع عناصر كرزك
يلهبني ..
أحمر ثغرك
مستشرياً بـ كحلك
يحوطني مسك قواريك
متلكئ بين خدك التوتي و رمشك
سارياً تائباً مرهق الحواس مخموراً بـ فتنك
كرواني الدعاء كـ مشاكسة طفل يتثنى و يتغنى فيكِ
أنت ..
حفنة تفاصيلك
سـ تشبع تجاربي القديمة
غير مكترث بـ حاسدات الورق
مؤمناً بـ بصيرتك و صكوك قداستك
ملتزماً مشجياً بـ وصايا غـيرتك العشـرة
ألملم براعمك النشوانة بـ مدن صراحتك و حذاقتك
وقارة نيرانك التي شرنقت حدسي فـ كانت واقع محبة
إصنعي من سواد كحلك المطيب ،، عهداً ،، و ،، ثورة ابتكار لم ،، تُكتب ،،
رذاذاً ينجب ،، هدوئي ،، خيوط يقظة ،، متمردة ،، على النوم
11/9/2017
Francwa Ezzoh Alrhebani
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق