أينني منك؟!
ومن هذا الغروب الحزين! ..
وإلى أين عساي أن أذهب؟
و حر الاشواق تلفحني ..
وتلوك انفاسي
ذاك الغضب!
في حديقة الحنين
عطر الياسمين ..
عزف ناي حزين
يخترق المساء
من بعيد!
و شمس العمر
توارت بالغياب
مغيب يقتحم
جدران أوردتي
ولغرابة اسئلتي
ينتحب!
وعبر الأفق
غيمٌ مقيت
دخان بدد
اللسنة اللهب!
وجهك أمامي يطوف
وأنا وحدي
احاكي العتب
أفرد على طاولة
الغياب ما تبقى بيننا
من أوراق وعتب
لأعود واتصفح
ما تبقى بيننا
من اوراق
ليبقى سؤالي
معلقا في الهواء
في وصب و نصب!
#نهايةذيب
ومن هذا الغروب الحزين! ..
وإلى أين عساي أن أذهب؟
و حر الاشواق تلفحني ..
وتلوك انفاسي
ذاك الغضب!
في حديقة الحنين
عطر الياسمين ..
عزف ناي حزين
يخترق المساء
من بعيد!
و شمس العمر
توارت بالغياب
مغيب يقتحم
جدران أوردتي
ولغرابة اسئلتي
ينتحب!
وعبر الأفق
غيمٌ مقيت
دخان بدد
اللسنة اللهب!
وجهك أمامي يطوف
وأنا وحدي
احاكي العتب
أفرد على طاولة
الغياب ما تبقى بيننا
من أوراق وعتب
لأعود واتصفح
ما تبقى بيننا
من اوراق
ليبقى سؤالي
معلقا في الهواء
في وصب و نصب!
#نهايةذيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق