وحينما أُقلب الذكريات،أخال ان
ستطرق الباب....!
كل شيئ في كياني يشتاقك،روحي
فؤادي،والمقل....
شاخصة تنتظر اعياها ارتقاب،،،،،!
أصبحتُ كأُم لايتامها تروي الحكايا،تزرع
الامل،،،،،،!؟
وتمنيهم ...........ان سيعود ،وهي تدري.......
بمسافرها خانه الإياب،،،،،،
وحين اقلب الذكريات ،،،،،
العن البعد ....
فقد كنا من القرب كالقوس والقاب،،،
لا ادري كيف حل الجفاء واصبح ما بيننا
الف حجاب وحجاب،،،،،،،،
جاسم الزركاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق