الاثنين، 31 يوليو 2017

جاسم الزركاني//////

قالت:
اكتبني قصيدة.......
فقلت: أما تخشين الضياع...!؟
فحرفي بائس يملؤه التياعي،،،،،،!
واخشى يا( ......)ان ابخسك الجمال،،،!!
فقالت: على يديك،،،،،،،، الذ مايكون
ضياعي،،،!
توضأت ،وغمست بالنور والعطر حرفي
كي يليق بطهرها،،،
ف(......) هي الداعي،،،،
وعبر الاثير تأملتها...............
فلم اجد من عيب سوى انها
جميلة،،،،!!!
كأنها،،،،،للنرجس عطر، او كأنها للندى
قطر،،،،
لم ارى ابهى من وجنتيها للورد
خميلة،،،،!
قوامها،،،،،،،،الخيزران ،خصرها. .....نحيل
يغطيه حرير الجديلة،،،!
شفتاها،،،،،،
تينٌ ناضج ،اورطب جَني ،،،،،،،
او من قبيلة،،،،،،!
أنفاسها،،،،،،نسمة في صيف قائظ
عليلة،،،،،
تُذيبك ان هبت ،تُذهب الاوجاع،،،،،،،،
هذا ما وجدتُ ولا ادري يا( ....)
هل ضعتي،،،،،،؟!
ام مَن وصفَ ،،،،،،،
في تفاصيلك ضااااع،،،،،!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق