الأربعاء، 21 يونيو 2017

وحدك لاشريك معك
كنت غيمي الابيض
الهاطل من أثداء السماء
شكرا لأنك ازهرت انوثتي
ثم أهديتني خريف التجاعيد
كهولة لهويتي،،،،
على أي الشرفات ازهر
وقد مزق  عطرك
أوراق صباي؟


بقلم /سمر عموري
نوارة الشام  


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق