الثلاثاء، 27 يونيو 2017

مشهد الوداع


نعم...عاش ببقايا قلب محطم...
لم ينسي يوما أنه من كتب مشهد الوداع..
لم ينسي يوما فيه التفت يده لتضم غيرها...
لم يجد ما يداوى به جرحها ..
لم يجد مبررا واحدا  يهدىء به من روعها ...
لم يجد ما يحجب به صرخااات قلبها الصامته.
 ......لم يكن لديه خيارا اخر سوى كتابه مشهد الوداع....
وها هى قد رحلت ....احتضنت جروحها ورحلت
تركته ..وصمتها يقتله الاااف المرات ....


Laila Ku


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق