الأحد، 2 يوليو 2017

بداية الحياة .........غدا 


فدع ما له داعي  ودع الآتي يأتي
لا تنظر للخلف فتصطدم بالغد
انظر للغد ف الامس ودع
هذا الْيَوْمَ هو الامس القريب
فالحياة قادمة دوما مع الغد
فكم من ايّام ولت بدمعها وآهاتها
وغدا عصفت رياح الفرح وجفافها
اطلق العنان لما بين الصدور
وتنفس هواء الغد الجميل
فبقاء الحال كما هو يستحيل
ف بداية الحياة ...... غدا 


ماجدة الجهني
......  استطنبول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق