حدثني طيفك عنك
فزادَ شوقي لرؤياك
غائبٌ أنت كأنك قدر
وأنا المشتاقة للقياك
حنيني إليك يحملني
لأتربع عرش ذكراك
ياكل حالي رفقاً بي
فقلبي على قيد هواك
أحببتك بملء الروح
وقلبي أضناه جفاك
غادرت القلب وكأنه
لم يكن نبضٌ أحياك
فيا ويلنا من الهوى
إن أشقاني وأشقاك
جمانة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق