الخميس، 24 أغسطس 2017

نور الحامد//////

ضاجعت رسمك هذا الصباح
وانجبت منه شهقة فنجانى
حروف اسمك غمست تلك الاوراق
بنهر ادمعى ورميته على جسدى العاري
تكحلت بتراب اقدامك حيث خطوت
قربي بذات حلم
 كنت فيه أدسُّ نبضي بأكمام عطرك
حررني وعري مسافة وجعي
قد
شفني الـوجـد أيها الـقابع بقلـبي
إمنحني
تـربة صـغيرة بـ قلبك أزرع ماتبـقى مني
علّلي فيك أزهر

............................................................
هل انا عشتار إلهة الخصب حتى تراوده عن نفسه ؟؟؟؟
ام انا حقيقة مُرة مصلوبة على سارية الواقع
ووليمة وٙله فقدت شهيتها على مائدةِ القدر
...................................
نور الحامد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق