بين راحت يدي المطر
وبين راحتيه وقعت جديلتي فريسة
غرست بين إنسان وأسنان
تكورت حتى واصلت سعيها مجتهدة
تسربلت بقنطار حب
وتداوت بفتات اقراص وجع
ماسلب منها
اعادته بالفائض
جناحين من شمع
طارت وحطت على كتف الزمان
تداعبه
صاغت قلائد الياسمين
ووضعتها على جبينه
تلك اﻷنثى ما زالت بقرطين
رؤى علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق