الجمعة، 16 يونيو 2017

أحُبّكَ… 


عندما تكونين راقصه…

وأنا العازفُ الحزينُ

عندما يضيعَ حقك

أحُبّك َ...

لأنّكِ أنتِ الأنثى الوحيده التي تعرفين

كيف تسافرُ الروحُ
في بحرِ الحب

وكؤؤس العاشقين

وسنابل الحقول ولوز

أحُبّكَ…

في أخر الليل…

وفي أخر  روايه كتبتها وعدلتها…

أحُبّكَ…

لأنّكِ امرأةٍ مليئةٍ بالخيبات
من قبيلـةِ الذكور
وأسفال النساء .

ماجد محمد---------


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق