و تبقى تسألني
و ابقى المنتشي بالجوابا
ما مللتُ السؤال
و لا هي ضاقت ذرعاً بالجوابا ...
احببتها بصمت
و بالاشارة كان منها الجوابا
لو قلت بأنني العاشق جدا
فهل يكفبها ذلك الجوابا .....
و نبقى تسالني
و دون تردد اعطي الجوابا
اُعلنُها ملكة على عرش العشق
و امام الملا اعلنُه خطابا
يستفزني غيابها
و لكنها تبقى القريبة مني
مهما طال الغياب و جابا ...
تُرى هل راق لها البُعدُ ؟؟
ام انه دلال ماراً كمرور السحابا
و يبقى السؤال على حاله
حائرا ... كما انا
منتظرا الجوابا
هل راق لها الغيابا ...؟؟؟؟
بقلم /بحار بلا سفينة
سفينتي
3 / 7 / 2017
كل الاحترام لرقيكم و لرقي الاهتمام ايها الساده
ردحذف