الثلاثاء، 7 مارس 2017

جوع القصيده

/ جوع القصيده /

مازالت عالقة  بأكفي
رائحة السنابل البعيده
فأصابعي تبرعم قمحا
تجدل ظفائر الحلم
بإشراقة شمس جديده
وعلى نبضات القلب
تدور الرحايا العنيده
قلمي النازف ذبحا
يعجن من اﻷوراق أرغفة
فكيف ؟ للأبحدية
بإن تموت !!!!
جوعا للقصيده

                                 بثينة سليمان شقير !!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق