/ جوع القصيده /
مازالت عالقة بأكفي
رائحة السنابل البعيده
فأصابعي تبرعم قمحا
تجدل ظفائر الحلم
بإشراقة شمس جديده
وعلى نبضات القلب
تدور الرحايا العنيده
قلمي النازف ذبحا
يعجن من اﻷوراق أرغفة
فكيف ؟ للأبحدية
بإن تموت !!!!
جوعا للقصيده
بثينة سليمان شقير !!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق