من سفر
أغانيك الحرة
صابر رباع
قرمطت بأظافري
الضجر الطيني الأول
تعرفت مترعاً عارياً
حيث الثلاث من أجنحتك
المستقرة في أعماق المشاهدات
ثم وجه بدني عالم المناوشات
بركن المقام بحور قوافيك
ألوانك ذات بهجة
مفعمة بالطفولة
روحي من جنس براءتك
استراحة جديرة بغرقي
كلأ في أوصالي
دواب الله الحية
ترعى في وجداني
كلا لألف سلسلة
تقيد فيك سردي
لو كان سيبقى ظهري
عليه من الأطنان أوزارا
إن لفي زئير الأسد الطالع
من بين خربشاتي
هذا جدار الفجر
أحصيت منه لبنات لبؤة
قطر الندى فروة صالحة
لأن تكون سيرة لأيامي
تلك من أنباء المخالب
الرحلة فيها علة ومعلول
على متون الشتاء والصيف
فحم كحلك السرمدي
على درب قوافيك
في حدقاتي
بكل نن
نبض
حنينك
غواني
شبكة مطلية
لكل مسألة تتويجة
في الروابط جمعت
من الحلول الحرة
في جمجمتي سحر الأولين
ماتسع لواو باتت
في إعراب العشب
الليلكي الليلي
كي أظفر بالذي أينع بيننا
هي ألوانك من نوافذ التأمل
انتخبت لك من التتويجات
على وجنتي المشرقة
بصبحك مطبات نفسي أنت
ملامح الساحات
فيها من الحقائب
درست الجيوب
بشم الحواس
لقياك المرتدة
إلى مساماتي
لاتسأليني من أنا
ألم أقل لك يوماً
أنا ذاك النكرة
أضم ماتبقى من عمري
قبل لاتعيري لما اشرأب الآن
من حواس امرأة حامل
في شهرها الأخير
إن لفي الكبر أوجاعا
لووزعت على بطن جائع
سيظل جائعا
تلك هي
شيخوخة الكلمات
كلما استقر فيها التيه
أضم ماتبقى من عمري
مازلت ذاك الفتى
القاص لما
كان في عناقنا
من واحة الأثر
العاقر لك خمرة
دون لغو أو كدر
أو جدل المذاهب
كروم شدوي
على هضاب غصونك
هزي ثمارك على شفاهي
ليعلم القاصي والداني
لي من رقصاتك الطرية
قناة الشوق
عبر مقصورة
البث المباشر
عشقي المغادر
لتوقعات البشر
لسوف أشق من الخيط الرفيع
ملكة النهر بفتق الشفق
براءة في عيون المها
لحاظ الدهشة
ترانيم الجموح
إن لفي البيان التالي
من بين أروقة بيت الشعر
مجرة من مدار
أقلامي جسر الأبد
في أوصالي رأساً
لمحابرك خرائط
فيها من الجغرافيا
تهاليل الفرح
المستكين على كتفك
الرطب من الرتب الجني
سروجي أنا على
أريكة الزمن
نسجت من ولهي خلفك
قيثارة في انتظاري أنت
على منوال التعريفات
لي فيك منذ
عر فتك غزالة ذاكرتي
من باب الحديد
جرائد من الناي
معزوفة مهرة
في النسائم
قضبان من الجاذبيات
شغفي المجنون بك
لم يقتل سوى الأحزان
يوسف وهند
كلما رتقت
بقربك الجميل
كل بعاد أكلت
من هلال البشرى
رسوماتك لوحة
من فوق الموائد
الشهية قدري
المطمور
بكل النساء
عذوبة أنت
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
أغانيك الحرة
صابر رباع
قرمطت بأظافري
الضجر الطيني الأول
تعرفت مترعاً عارياً
حيث الثلاث من أجنحتك
المستقرة في أعماق المشاهدات
ثم وجه بدني عالم المناوشات
بركن المقام بحور قوافيك
ألوانك ذات بهجة
مفعمة بالطفولة
روحي من جنس براءتك
استراحة جديرة بغرقي
كلأ في أوصالي
دواب الله الحية
ترعى في وجداني
كلا لألف سلسلة
تقيد فيك سردي
لو كان سيبقى ظهري
عليه من الأطنان أوزارا
إن لفي زئير الأسد الطالع
من بين خربشاتي
هذا جدار الفجر
أحصيت منه لبنات لبؤة
قطر الندى فروة صالحة
لأن تكون سيرة لأيامي
تلك من أنباء المخالب
الرحلة فيها علة ومعلول
على متون الشتاء والصيف
فحم كحلك السرمدي
على درب قوافيك
في حدقاتي
بكل نن
نبض
حنينك
غواني
شبكة مطلية
لكل مسألة تتويجة
في الروابط جمعت
من الحلول الحرة
في جمجمتي سحر الأولين
ماتسع لواو باتت
في إعراب العشب
الليلكي الليلي
كي أظفر بالذي أينع بيننا
هي ألوانك من نوافذ التأمل
انتخبت لك من التتويجات
على وجنتي المشرقة
بصبحك مطبات نفسي أنت
ملامح الساحات
فيها من الحقائب
درست الجيوب
بشم الحواس
لقياك المرتدة
إلى مساماتي
لاتسأليني من أنا
ألم أقل لك يوماً
أنا ذاك النكرة
أضم ماتبقى من عمري
قبل لاتعيري لما اشرأب الآن
من حواس امرأة حامل
في شهرها الأخير
إن لفي الكبر أوجاعا
لووزعت على بطن جائع
سيظل جائعا
تلك هي
شيخوخة الكلمات
كلما استقر فيها التيه
أضم ماتبقى من عمري
مازلت ذاك الفتى
القاص لما
كان في عناقنا
من واحة الأثر
العاقر لك خمرة
دون لغو أو كدر
أو جدل المذاهب
كروم شدوي
على هضاب غصونك
هزي ثمارك على شفاهي
ليعلم القاصي والداني
لي من رقصاتك الطرية
قناة الشوق
عبر مقصورة
البث المباشر
عشقي المغادر
لتوقعات البشر
لسوف أشق من الخيط الرفيع
ملكة النهر بفتق الشفق
براءة في عيون المها
لحاظ الدهشة
ترانيم الجموح
إن لفي البيان التالي
من بين أروقة بيت الشعر
مجرة من مدار
أقلامي جسر الأبد
في أوصالي رأساً
لمحابرك خرائط
فيها من الجغرافيا
تهاليل الفرح
المستكين على كتفك
الرطب من الرتب الجني
سروجي أنا على
أريكة الزمن
نسجت من ولهي خلفك
قيثارة في انتظاري أنت
على منوال التعريفات
لي فيك منذ
عر فتك غزالة ذاكرتي
من باب الحديد
جرائد من الناي
معزوفة مهرة
في النسائم
قضبان من الجاذبيات
شغفي المجنون بك
لم يقتل سوى الأحزان
يوسف وهند
كلما رتقت
بقربك الجميل
كل بعاد أكلت
من هلال البشرى
رسوماتك لوحة
من فوق الموائد
الشهية قدري
المطمور
بكل النساء
عذوبة أنت
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق