قلق القافيه
**** ****
وَمَشيْنا ...
مَشَيْنا وَالصَّمْتُ الأسْوَدُ مَاثِلٌ
زَاخِرٌ فِيكِ مُلْقي الشّرَاع
مشينَا وَالْكَلِمَاتُ تُطاَرِدُكِ
كَذِئابٍ تَرْكُضُ خَلْفَ القَطِيع
كَانَ المَسَاءُ يَنِزّ هُمُوماً
كُنْتِ عِنْدَ سُقُوطِ هِلالِ الرّبِيع طِفْلَة ً
كَفُّكِ قَرْيَةٌ
رُسِمَتْ في امْتِدَادِ الْبَصَرْ.
وَالأَصَابِعُ أحْلام ٌ
وَقَفَتْ في الْمُنْحَدَرْ
والشّعْرُ اللّاهِثُ في أرْجَاءِ البِلادِ
يُخَبِّئُ لِي بَوْحاً قَاتِماً
حِينَ أدْخُلُ عاصِفَةً
وَيُوارِينِي انْفِلاتُ الصُّوَرْ
كانت اشجار المدينة في عري
لا مثيل له
كان الشارع الافقي الذي اثقلنا كاهله
بفهارس احلامنا
وبرزنامة الايام
يمارس وحده ويكرر فينا النظر
لَيْسَ لِي غَيْرُ نِيرَانِ القَصِيدَةِ
أُضْرِمُهَا في بَرِّيَةِ الأبْجَدِيَةِ
أشْهِرُها في وَجْهِ السَّواد
ولَكِ فَوْضى الأشْيَاءِ
إذا الأشياءُ انْجَابَتْ بِنَا وَمَادَتْ
واسْتَحْكَمَتْ في البِلاد
لكِ الغُنْجُ وَالنَّظْرَة ُالجَافِيَه
لِي فَقَط فِي هَذا اللّيْل في وحْدَتِي
قَلَقُ القَافِيَه
**************************.
عيسى بلعلياء / الجزائر
**** ****
وَمَشيْنا ...
مَشَيْنا وَالصَّمْتُ الأسْوَدُ مَاثِلٌ
زَاخِرٌ فِيكِ مُلْقي الشّرَاع
مشينَا وَالْكَلِمَاتُ تُطاَرِدُكِ
كَذِئابٍ تَرْكُضُ خَلْفَ القَطِيع
كَانَ المَسَاءُ يَنِزّ هُمُوماً
كُنْتِ عِنْدَ سُقُوطِ هِلالِ الرّبِيع طِفْلَة ً
كَفُّكِ قَرْيَةٌ
رُسِمَتْ في امْتِدَادِ الْبَصَرْ.
وَالأَصَابِعُ أحْلام ٌ
وَقَفَتْ في الْمُنْحَدَرْ
والشّعْرُ اللّاهِثُ في أرْجَاءِ البِلادِ
يُخَبِّئُ لِي بَوْحاً قَاتِماً
حِينَ أدْخُلُ عاصِفَةً
وَيُوارِينِي انْفِلاتُ الصُّوَرْ
كانت اشجار المدينة في عري
لا مثيل له
كان الشارع الافقي الذي اثقلنا كاهله
بفهارس احلامنا
وبرزنامة الايام
يمارس وحده ويكرر فينا النظر
لَيْسَ لِي غَيْرُ نِيرَانِ القَصِيدَةِ
أُضْرِمُهَا في بَرِّيَةِ الأبْجَدِيَةِ
أشْهِرُها في وَجْهِ السَّواد
ولَكِ فَوْضى الأشْيَاءِ
إذا الأشياءُ انْجَابَتْ بِنَا وَمَادَتْ
واسْتَحْكَمَتْ في البِلاد
لكِ الغُنْجُ وَالنَّظْرَة ُالجَافِيَه
لِي فَقَط فِي هَذا اللّيْل في وحْدَتِي
قَلَقُ القَافِيَه
**************************.
عيسى بلعلياء / الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق