وحين إرتقيت
إلى مثواي الأخيرقبل النفير الكبير
بسويعات ....
بإيماءة منك ....
وشارة ....
كأس شراب ... غض
وعزف قيثارة ...
وبعض تمتمات ...
سيم بيننا...
وأمارة ...
هيئت مرقدي بوفاء ...
زاد لكلينا ... وإناء
قارورة عطري وعطرك
ياسمين قلبي النقي ... وغورك
شهد شفتاي ... ومرك
وملائة ناصعة ببضاء
واااااسعة ....
تكفي كفاف الشوق الغابر
لا تتحدى الغياب
خيم الغراب وارتوى
من مقلتانا
وتكاثفت حولنا
ريح النوى ... فانتشيت
يا .... أنت ...
لا تبتعد بخطاك
بلهفة ....
أنتظرك ..... هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق