مثقلة أنا بالحداد
مثقلة بوصية الأجداد
يا وطني المختوم بالشمع الأحمر
يا مدينتي المعروضة في المزاد
قفزت فوق غصن الزيتون
فوق غصن الغار
فوقعت في لوعة حنيني
في حرقة النار
بائسة أنا في غربتي
حزينة كنبتة الصبّار
ومن يا حبيبي يحضن الصبّار ؟
مشيت في جنازتي وحيدة
وطبل واحد يدق
هو قلبي
صوفيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق