تأخذُ بيديّ ليلاً
تُقّبلني وُتدثرني..أُمازحها وأُغضبها
وأداعب ُبها مدادي
لا ننفصلانِ بل نلتقيان....
أفكاري الغريبة تضُمها
واحيانا ً َنفحٌ من طفولة ٍ
جوفاءِ..
ألقنها كلَّ حرفٍ وكلّ نبضٍ
وأهمسُ؛ أموت ُشوقًا إنْ لمْ
تكوني...
هي حبلة ٌبكلّ ِمعنى جالَ
به ِوجداني...
تشرقُ صباحي بها فتضحكُ
أيامي...
وتنير ُاحلامي وأمالي...
عن قصيدتي أتحدث**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق