جميله تلك اللحظات..
حين يتمرد عقلي على قلبي
واضع تلك الحدود على النبضات
والحروف والكلمات..
تماما كالاسقاط النجمي
هناك فقط اعيش خارج مدار جسدي المتعب
انظر الي تلك الجثة الملقاة فوق السرير
وفي غفلة من من موتي..
يتسرب الحلم ك الحقيقه
يواصل رحيله الى صحوي
يسكن يقظتي..
فاراك في الصحو ..حلما..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق