تبعدنا مسافات
يأرجحني بعدك عني
وانا هنا
وانت هناك
مجتمع مع نفسي
ومنشق عنها
امتشق النظرات سلاحا
لأعبر فيه عن شوقي
ورغبتي اللا نهائية
في عناق مشاعرك
وبين نظراتي العطشى
ولهفتي
اجد سفني وحدها
تجابه الومج والريح
تتارجح في يم مخيف
انت التي تداخلت
في عمقي كما الجذور
في باطن الارض
ايقونة في كنيسة قديمة
نائمة في احضان الوديان
ترسلين لي السلوى
حارة مثل حرارة انفاسي
باردة في احيان كثيرة
مثل الثلج الذي احرقني
كبلني
هزمني مرات
ياأنت
ياانا
نحن ربانان في سفينة واحدة
يتجاذبان المشاعر
التائهة والمستوحدة
مثل ذئب فقد انثاه
وظل يصرخ طيلة ليال
لا يجد له مرفأ
يركن اليه
لان كل حياته كان جوالا
بين الامل واليأس
بين الانزياح والامتداد
حتى اقصى الامنيات
ايه
ايتها المتربعة في ذاتي
بكل ماتتمتعين به
من الق ورؤيا
ومشاعر
اية اهات واحزان
تزرعينها في اعماقي
وانت بعيدة عني
واية مسرات وافراح
وشموع
توقدينها في حاضري
لقد ملكت مشاعري
والهبت داخلي
بركينا
الى متى تسير بنا
الطرق الى المنافي
اي الفنارات تسحبنا
الى الشاطئ الامين
سأظل انتظر
لان في اعماقي هولا
كبيرا من الاشواق
سأرسله حزمة وردية
الى عينيك
يأرجحني بعدك عني
وانا هنا
وانت هناك
مجتمع مع نفسي
ومنشق عنها
امتشق النظرات سلاحا
لأعبر فيه عن شوقي
ورغبتي اللا نهائية
في عناق مشاعرك
وبين نظراتي العطشى
ولهفتي
اجد سفني وحدها
تجابه الومج والريح
تتارجح في يم مخيف
انت التي تداخلت
في عمقي كما الجذور
في باطن الارض
ايقونة في كنيسة قديمة
نائمة في احضان الوديان
ترسلين لي السلوى
حارة مثل حرارة انفاسي
باردة في احيان كثيرة
مثل الثلج الذي احرقني
كبلني
هزمني مرات
ياأنت
ياانا
نحن ربانان في سفينة واحدة
يتجاذبان المشاعر
التائهة والمستوحدة
مثل ذئب فقد انثاه
وظل يصرخ طيلة ليال
لا يجد له مرفأ
يركن اليه
لان كل حياته كان جوالا
بين الامل واليأس
بين الانزياح والامتداد
حتى اقصى الامنيات
ايه
ايتها المتربعة في ذاتي
بكل ماتتمتعين به
من الق ورؤيا
ومشاعر
اية اهات واحزان
تزرعينها في اعماقي
وانت بعيدة عني
واية مسرات وافراح
وشموع
توقدينها في حاضري
لقد ملكت مشاعري
والهبت داخلي
بركينا
الى متى تسير بنا
الطرق الى المنافي
اي الفنارات تسحبنا
الى الشاطئ الامين
سأظل انتظر
لان في اعماقي هولا
كبيرا من الاشواق
سأرسله حزمة وردية
الى عينيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق